اذا رأيت عليا سلك واديا..
يقول أبا أيوب الانصاري : سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول لعمار بن ياسر : تقتلك الفئة الباغية وأنت مع الحق والحق معك ، يا عمار إذا رأيت علياً سلك وادياً وسلك الناس وادياً غيره ، فاسلك مع علي ودع الناس ، انه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من الهدى ، يا عمار انه من تقلد سيفا أعان به علياً على عدوه قلده الله يوم القيامة وشاحاً من در ، ومن تقلد سيفا اعان به على علي قلده الله يوم القيامة وشاحا من نار ؛ قال : قلنا حسبك .
(المناقب: 105)
من فارق عليا..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من فارق علياً فارقني ومن فارقني [ فقد ] فارق الله عزوجل .
(المناقب:105)
أما ان فيك لشبها من عيسى..
عن محمد بن جعفر ، عن آبائه أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى علي عليه السلام - وأصحابه حوله وهو مقبل - فقال : أما إن فيك لشبها من عيسى بن مريم ، ولولا مخافة أن تقول فيك طوائف من امتي ما قالت النصارى في عيسى بن مريم لقلت فيك اليوم مقالا لاتمر بملاء من الناس إلا أخذوا من تحت قدميك التراب يبتغون به البركة ، فغضب من كان حوله وتشاوروا فيما بينهم وقالوا : لم يرض محمد إلا أن يجعل ابن عمه مثلا لبني إسرائيل ! فنزلت هذه الآية .."وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58) [الزخرف]".
(بحار الأنوار:ج35: 315)
ان فيك مثلا من عيسى بن مريم..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي إن فيك مثلا من عيسى بن مريم : أحبه قوم فأفرطوا في حبه فهلكوا فيه ، وأبغضه قوم فأفرطوا في بغضه فهلكوا فيه ، واقتصد قوم فنجوا. (بحار الأنوار:ج35: 319)
يقول أبا أيوب الانصاري : سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول لعمار بن ياسر : تقتلك الفئة الباغية وأنت مع الحق والحق معك ، يا عمار إذا رأيت علياً سلك وادياً وسلك الناس وادياً غيره ، فاسلك مع علي ودع الناس ، انه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من الهدى ، يا عمار انه من تقلد سيفا أعان به علياً على عدوه قلده الله يوم القيامة وشاحاً من در ، ومن تقلد سيفا اعان به على علي قلده الله يوم القيامة وشاحا من نار ؛ قال : قلنا حسبك .
(المناقب: 105)
من فارق عليا..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من فارق علياً فارقني ومن فارقني [ فقد ] فارق الله عزوجل .
(المناقب:105)
أما ان فيك لشبها من عيسى..
عن محمد بن جعفر ، عن آبائه أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى علي عليه السلام - وأصحابه حوله وهو مقبل - فقال : أما إن فيك لشبها من عيسى بن مريم ، ولولا مخافة أن تقول فيك طوائف من امتي ما قالت النصارى في عيسى بن مريم لقلت فيك اليوم مقالا لاتمر بملاء من الناس إلا أخذوا من تحت قدميك التراب يبتغون به البركة ، فغضب من كان حوله وتشاوروا فيما بينهم وقالوا : لم يرض محمد إلا أن يجعل ابن عمه مثلا لبني إسرائيل ! فنزلت هذه الآية .."وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58) [الزخرف]".
(بحار الأنوار:ج35: 315)
ان فيك مثلا من عيسى بن مريم..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي إن فيك مثلا من عيسى بن مريم : أحبه قوم فأفرطوا في حبه فهلكوا فيه ، وأبغضه قوم فأفرطوا في بغضه فهلكوا فيه ، واقتصد قوم فنجوا. (بحار الأنوار:ج35: 319)