منتديات حسين الصيمري

santa ادارة منتديات حسين الصيمري

ترحب بكــــــــــــــــــم وتدعوا الزوار الكرام الى المشاركة في المنتدى
كما وتدعوا الاخوان الاعضاء الى المبادرة في الدخول الى المنتدى santa


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات حسين الصيمري

santa ادارة منتديات حسين الصيمري

ترحب بكــــــــــــــــــم وتدعوا الزوار الكرام الى المشاركة في المنتدى
كما وتدعوا الاخوان الاعضاء الى المبادرة في الدخول الى المنتدى santa

منتديات حسين الصيمري

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التألـــــــــــــق سمتـــــــــتنا

شارك في هذا المنتدى لترتقى بثقافتك اكثر فأكثر ......... أدراة منتديات حسين الصيمري

2 مشترك

    احاديث في مقام الزهراء (عليها السلام)

    احمد الموسوي
    احمد الموسوي
    عضو متفاعل مع الموقع
    عضو متفاعل مع الموقع


    ذكر
    عدد الرسائل : 94
    العمر : 37
    العمل/الترفيه : طالب في الحوزة العلمية الشريفة
    المزاج : غير مطمئن
    السٌّمعَة : 1
    نقاط العضو : 4
    تاريخ التسجيل : 24/08/2008

    احاديث في مقام الزهراء (عليها السلام) Empty احاديث في مقام الزهراء (عليها السلام)

    مُساهمة من طرف احمد الموسوي الجمعة نوفمبر 28, 2008 10:48 am


    [size=16][size=18]
    [size=16][size=24]
    [size=16][size=24]
    [size=16]أحاديث في مقام الزهراء (عليها السلام) ومنزلتها عند الله وعند الرسول (صلى الله عليه وآله)

    الأحاديث في هذا الباب كثيرة، حتى أن عدة من علماء الفريقين دونوها في كتب مفردة، وقد انتخبت من تلك الأحاديث هذه الأحاديث التي سأقرؤها، وسترون أن مصادرها من أقدم المصادر وأهمها:


    الحديث الأول: فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، أو (سيدة نساء هذه الأمة)، أو (سيدة نساء المؤمنين)، أو (سيدة نساء العالمين). هذا الحديث بألفاظه المختلفة موجود في: صحيح البخاري في كتاب بدء الخلق، وفي مسند أحمد، وفي الخصائص للنسائي، وفي مسند أبي داود الطيالسي، وفي صحيح مسلم في باب فضائل الزهراء، وفي المستدرك وصحيح الترمذي، وفي صحيح ابن ماجة، وغيرها من الكتب. ففاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين.

    الحديث الثاني: في أن فاطمة سلام الله عليها بضعة من النبي: ( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني). هذا الحديث بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، وعدة من المصادر. (فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، ومسند أحمد، وصحيح أبي داود، وصحيح مسلم، وغيرها من المصادر .
    (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح مسلم. (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها). بهذا اللفظ في: مسند أحمد وفي المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وفي صحيح الترمذي. (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها). بهذا اللفظ في: المسند، وفي المستدرك وقال: صحيح الإسناد، وفي مصادر أخرى.

    الحديث الثالث: (إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها). هذا الحديث تجدونه في: المستدرك، وفي الإصابة، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم، ورواه غيرهم.

    الحديث الرابع: في أن النبي أسر إليها أنها أول أهل بيته لحوقا به. هذا كان عند وفاته (صلى الله عليه وآله)، فإنه دعاها فسارها فبكت، ثم دعاها فسارها فضحكت [في بعض الألفاظ: فشق ذلك على عائشة أن يكون سارها دونها ] فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) حلفتها عائشة أن تخبرها، فقالت: سارني رسول الله أو سارني النبي، فأخبرني أنه يقبض في وجعه هذا فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني أول أهل بيته أتبعه فضحكت. هذا الحديث في: الصحيحين، وعند الترمذي والحاكم، وغيرهما.

    الحديث الخامس: عن عائشة قالت: ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة منها غير أبيها. هذا الحديث تجدونه في: المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي، وفي الاستيعاب، وفي حلية الأولياء.

    الحديث السادس: عن عائشة أيضا: كانت إذا دخلت عليه - على رسول الله (صلى الله عليه وآله)- قام إليها فقبلها ورحب بها وأخذ بيدها فأجلسها في مجلسه. قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي أيضا.

    الحديث السابع: أخرج الطبراني أنه (صلى الله عليه وآله) قال لعلي: (فاطمة أحب إلي منك وأنت أعز علي منها). قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح. هذه هي الأحاديث التي انتخبتها، لتكون مقدمة لبحوثنا الآتية، وسنستنتج من هذه الأحاديث في المطالب اللاحقة، وفي الحوادث الواقعة، وهي أحاديث - كما رأيتم - في المصادر المهمة بأسانيد صحيحة، ودلالاتها أيضا لا تقبل أي مناقشة.
    ومن دلالات هذه الأحاديث: إن فاطمة سلام الله عليها معصومة، بالإضافة إلى دلالة آية التطهير وغيرها من الأدلة. مضافا إلى أن غير واحد من حفاظ القوم وكبار علمائهم قالوا بأفضلية الزهراء سلام الله عليها من الشيخين، بسبب هذه الأحاديث، وحديث فاطمة بضعة مني بالخصوص، بل قال بعضهم بأفضليتها من الخلفاء الأربعة كلهم، ولا مستند لهم إلا الأحاديث التي ذكرتها.
    ولأقرأ لكم عبارة المناوي وكلامه المشتمل على بعض الأقوال من كبار علماء القوم، ففي فيض القدير في شرح حديث (فاطمة بضعة مني) قال: استدل به السهيلي [وهو حافظ كبير من علمائهم، وهو صاحب شرح سيرة ابن هشام وغيره من الكتب] على أن من سبها كفر [ولماذا؟ لاحظوا] لأنه يغضبه [أي لأن سبها يغضب رسول الله (صلى الله عليه وآله)! استدل به السهيلي على أن من سبها كفر لأنه يغضبه] وأنها أفضل من الشيخين. وإذا كانت هذه اللام لام تعليل لأنه يغضبه، والعلة إما معممة وإما مخصصة، ولا بد أن تكون هنا معممة، يوجب الكفر، لأنه أي السب يغضبها، فيكون أذاها أيضا موجبا للكفر، لأن الأذى - أذى الزهراء سلام الله عليها - يغضب رسول الله بلا إشكال.
    قال المناوي: قال ابن حجر: وفيه - أي في هذا الحديث - تحريم أذى من يتأذى المصطفى بأذيته، فكل من وقع منه في حق فاطمة شيء فتأذت به فالنبي (صلى الله عليه وسلم) يتأذى به بشهادة هذا الخبر، ولا شئ أعظم من إدخال الأذى عليها في ولدها، ولهذا عرف بالاستقراء معاجلة من تعاطى ذلك بالعقوبة بالدنيا ولعذاب الآخرة أشد.
    ففي هذا الحديث تحريم أذى فاطمة، وتحريم أذى فاطمة لأنها بضعة من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، بل هو موجب للكفر كما تقدم.
    وقال المناوي: قال السبكي: الذي نختاره وندين الله به أن فاطمة أفضل من خديجة ثم عائشة. قال المناوي: قال شهاب الدين ابن حجر: ولوضوح ما قاله السبكي تبعه عليه المحققون.
    قال المناوي: وذكر العلم العراقي: إن فاطمة وأخاها إبراهيم أفضل من الخلفاء الأربعة باتفاق. إذن، لا يبقى خلاف بيننا وبينهم في أفضلية الزهراء من الشيخين، وأن أذاها موجب للدخول في النار.
    ثم إن هذه الأحاديث - كما قرأنا وسمعتم وترون - أحاديث مطلقة ليس فيها أي قيد، عندما يقول رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إن الله يغضب لغضب فاطمة لا يقول إن كانت القضية كذا، لا يقول بشرط أن يكون كذا، لا يقول إن كان غضبها بسبب كذا، ليس في الحديث أي تقييد، إن الله يغضب لغضب فاطمة، هذا الغضب بأي سبب كان، ومن أي أحد كان، وفي أي زمان، أو أي وقت كان. وعندما يقول: (يؤذيني ما آذاها)، لا يقول رسول الله: يؤذيني ما آذاها إن كان كذا، إن كان المؤذي فلانا، إن كان في وقت كذا، ليس فيه أي قيد، بل الحديث مطلق يؤذيني ما آذاها.
    ودلت الأحاديث هذه على وجوب قبول قولها، وحرمة تكذيبها، وقد شهدت عائشة بأنها سلام الله عليها أصدق الناس لهجة ما عدا والدها رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ورسول الله قال كل هذا وفعله مع علمه بما سيكون من بعده.

    [/size]
    [/size]
    [/size]
    [/size]
    حسين الصيمري
    حسين الصيمري
    المدير العــــــــــــــــام
    المشرف على جميع الاقسام
    المدير العــــــــــــــــام  المشرف على جميع الاقسام


    ذكر
    عدد الرسائل : 165
    العمر : 35
    العمل/الترفيه : مبرمج
    المزاج : جيد
    السٌّمعَة : 0
    نقاط العضو : 65
    تاريخ التسجيل : 06/04/2008

    احاديث في مقام الزهراء (عليها السلام) Empty رد: احاديث في مقام الزهراء (عليها السلام)

    مُساهمة من طرف حسين الصيمري الجمعة ديسمبر 12, 2008 7:17 am

    مهما كتبنا ومهما قلنا بحق هذه السيد الجليلة الفاضلة واشرف نساء العالـــــــــم فلن نوفي بحقها فهي افضل واتقى وانقى نساء الكون منذ ان خلق البشر والى هذا اليوم ابوها اشرف الانبياء والمرسلين محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ) وزوجها الضرغام امير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) وابنائها من خيرة الناس واكثرهم علما وشجاعة .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 10:27 pm